مرحبا
بشكل مختصر وجميل
فيما يلي شرح لقصيدة الطالب
* 1+2 :
يمدح الشاعر الطالب ويبين أنه مشرق كالضحة الوضاء ، ويبين مدى اعجابه
بالطالب الخارج من ببيته قبل طلوع الشمس بمظهره الجميل ومنظره البديع
وشبابه الجميل.
يبين أنه يطلب العلم في المعاهد المشهورة ويصوره متعطشاً للعلم يرتوي من هذه المعاهد ودور العلم التي يقصدها الوارد.
الصورة الفنية: الطلاب الذين يشبهون وراد عين الماء لتعطشهم لطلب العلم.
الفكرة: حال الطالب عندما يذهب من البيت إلى المدرسة.
* 3-5:
يتناول الشاعر في هذا المقطع هيئة هذا الطالب عائداً من بيته بعد أن نهل
العلم من المدرسة فهو مشرق يزيد الدار نوراً وبهائاً وبركة وذلك لأنه دائم
الابتسامة وهذه الابتسامة تخرج من قلب سعيد ثم يبين مكانته في البيت فهو
حبة القلب وبؤبؤ العين وسبب ذلك أن كل من في البيت يعقدون الآمال عليه وعلى
مستقبله الزاهر.
الفكرة: العودة إلى البيت من المدرسة.
*6-11: يتناول الشاعر في هذه الابيات مراحل النمو لهذا الطالب فالأهل
يفرحون به حينما يملأ البيت بنوره الوضاء كالكوكب الطاهر في سماء الوادي ،
فالأهل يانسون بهذا الطفل كما يأنس أهل الوادي بالكوكب المضيء.
ثم يبين أن هذا الطفل حين كان طفلاً جميل الوجه ويشبه جمال الوجه بالنوار
المبتسم على أعواد الأشجار فإشراق النور والزهر يشبه الابتسامة واشراق
الطفل الجميل الوجه.
ثم يصور الشاعر نمو هذا الطفل إلى أن يصبح صبياً يمشي في المنازل، ينهل
ويأخذ مجد أباءه وأجداده العظام ويتعلم من أجداده وممن حوله وينقل ويقلد ما
يرى ويسمع ويقتبس اخلاقهم الحميدة.
ثم إن هذا الطفل يغدور فتى يشتاق الى الفهم والمعرفة ، لا إلى التقليد فقط ويمضي في سبيل الحق وينهل العلم.
ويتناول الشاعر في البيت العاشر النمو الذهني والعقلي بشكل واضح حيث أن هذا الطفل يمتاز بصفة الذكاء الحاد الذي يفوق عمره الزمني.
وهذه الفطنة نعمة من الله اتمها على عباده.
* 12-15:
يدعو الشاعر في هذه الأبيات الطالب الطموح الساعي الى المجد أن يتقدم لأن
دنيا العلم تحتاج منه المجاهدة والمكابدة وهو يشير هنا الى ان الطالب له
أجر المجاهد وان طلب العلم كالجهاد.
يدعو الطالب أن يتفكر ويتعلم مما قدمه ذوو العقول الراجحة من اجدادنا في
مختلف العلوم والحكمة وابواب الهداية ويدعوه ان يحذو حذو العلماء السابقين
الذين كانو يتبارون في ميدان المجد وان يطوف بكعبة القصاد التي يمكن ان
تكون المدرسة التي يقصدها التلاميذ او المكتبة التي يقصدها طلاب العلم.
ويختم الشاعر قصيدته ببيان أن هذا الطالب معقود عليه الأمل والمنيات منذ نادى البشير بميلاده وقدومه الى الحياة
وللامانة منقول .
بشكل مختصر وجميل
فيما يلي شرح لقصيدة الطالب
* 1+2 :
يمدح الشاعر الطالب ويبين أنه مشرق كالضحة الوضاء ، ويبين مدى اعجابه
بالطالب الخارج من ببيته قبل طلوع الشمس بمظهره الجميل ومنظره البديع
وشبابه الجميل.
يبين أنه يطلب العلم في المعاهد المشهورة ويصوره متعطشاً للعلم يرتوي من هذه المعاهد ودور العلم التي يقصدها الوارد.
الصورة الفنية: الطلاب الذين يشبهون وراد عين الماء لتعطشهم لطلب العلم.
الفكرة: حال الطالب عندما يذهب من البيت إلى المدرسة.
* 3-5:
يتناول الشاعر في هذا المقطع هيئة هذا الطالب عائداً من بيته بعد أن نهل
العلم من المدرسة فهو مشرق يزيد الدار نوراً وبهائاً وبركة وذلك لأنه دائم
الابتسامة وهذه الابتسامة تخرج من قلب سعيد ثم يبين مكانته في البيت فهو
حبة القلب وبؤبؤ العين وسبب ذلك أن كل من في البيت يعقدون الآمال عليه وعلى
مستقبله الزاهر.
الفكرة: العودة إلى البيت من المدرسة.
*6-11: يتناول الشاعر في هذه الابيات مراحل النمو لهذا الطالب فالأهل
يفرحون به حينما يملأ البيت بنوره الوضاء كالكوكب الطاهر في سماء الوادي ،
فالأهل يانسون بهذا الطفل كما يأنس أهل الوادي بالكوكب المضيء.
ثم يبين أن هذا الطفل حين كان طفلاً جميل الوجه ويشبه جمال الوجه بالنوار
المبتسم على أعواد الأشجار فإشراق النور والزهر يشبه الابتسامة واشراق
الطفل الجميل الوجه.
ثم يصور الشاعر نمو هذا الطفل إلى أن يصبح صبياً يمشي في المنازل، ينهل
ويأخذ مجد أباءه وأجداده العظام ويتعلم من أجداده وممن حوله وينقل ويقلد ما
يرى ويسمع ويقتبس اخلاقهم الحميدة.
ثم إن هذا الطفل يغدور فتى يشتاق الى الفهم والمعرفة ، لا إلى التقليد فقط ويمضي في سبيل الحق وينهل العلم.
ويتناول الشاعر في البيت العاشر النمو الذهني والعقلي بشكل واضح حيث أن هذا الطفل يمتاز بصفة الذكاء الحاد الذي يفوق عمره الزمني.
وهذه الفطنة نعمة من الله اتمها على عباده.
* 12-15:
يدعو الشاعر في هذه الأبيات الطالب الطموح الساعي الى المجد أن يتقدم لأن
دنيا العلم تحتاج منه المجاهدة والمكابدة وهو يشير هنا الى ان الطالب له
أجر المجاهد وان طلب العلم كالجهاد.
يدعو الطالب أن يتفكر ويتعلم مما قدمه ذوو العقول الراجحة من اجدادنا في
مختلف العلوم والحكمة وابواب الهداية ويدعوه ان يحذو حذو العلماء السابقين
الذين كانو يتبارون في ميدان المجد وان يطوف بكعبة القصاد التي يمكن ان
تكون المدرسة التي يقصدها التلاميذ او المكتبة التي يقصدها طلاب العلم.
ويختم الشاعر قصيدته ببيان أن هذا الطالب معقود عليه الأمل والمنيات منذ نادى البشير بميلاده وقدومه الى الحياة
وللامانة منقول .