نقول(زرار) القميص
والعرب يقولون: الزر والزرار أيضا
ويقولون أزررت القميص أي جعلت له زرارا ويقولون زررت القميص أي أغلقته أو أقفلته, وكانوا يقولون عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه: إنه ( زرار) الأرض ـ أي الذي تثبت به.. وحكيم الناس.
ونقول فلان له( سِحنة) ولكن لا نستخدم هذه الكلمة إلا في حالة الشتيمة أو التقليل من جمالها، وفي الفصحي أن السحنة هي البشرة اللينة الناعمة.
وفي العامية نقول: (ياسنة سوخة)، ونقصد ياسنة سوداء.. وفي الفصحي ساخت الأرض أي هبطت..ونقول سواخ وسواخي أي غاصت في الطين.
-ونقول فلان ( شحط) وهي فصيحة ومعناها المفرط في الطول.
والعرب يقولون: الزر والزرار أيضا
ويقولون أزررت القميص أي جعلت له زرارا ويقولون زررت القميص أي أغلقته أو أقفلته, وكانوا يقولون عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه: إنه ( زرار) الأرض ـ أي الذي تثبت به.. وحكيم الناس.
ونقول فلان له( سِحنة) ولكن لا نستخدم هذه الكلمة إلا في حالة الشتيمة أو التقليل من جمالها، وفي الفصحي أن السحنة هي البشرة اللينة الناعمة.
وفي العامية نقول: (ياسنة سوخة)، ونقصد ياسنة سوداء.. وفي الفصحي ساخت الأرض أي هبطت..ونقول سواخ وسواخي أي غاصت في الطين.
-ونقول فلان ( شحط) وهي فصيحة ومعناها المفرط في الطول.