ات من سورة البقرة
حل اسئلة المناقشة والتحليل :-
السؤال الأول:
أ- ( نعم )
ب- ( لا )
ج- (نعم)
د- (نعم)
هـ- (نعم)
و- (نعم)
ز- (لا )
السؤال الثاني: فئات الذين يأخذون أجرهم بغير حساب:
_ الذين ينفقون أموالهم سراً وعلانية. _ الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار _ الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة.
السؤال الثالث
_ يقومون من قبورهم كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس . _ يمحق الله اموالهم _ الحرب من الله.
السؤال الرابع:
دعا إلى الانتهاء عن التعامل بالربا, وترك ما بقي من الربا, التوبة إلى الله , أخذ رأس المال دون زيادة أو نقصان.
السؤال الخامس:
أسباب كتابة الدين قل أو كثر؛ - أقسط عند الله وأقرب للعدل - أثبت للشهادة وأعون على أدائها - عدم الوقوع في الشك.
السؤال السادس: الأمران هما: - الإمهال حتى يوسر- التسامح والتصدق بالمبلغ وهو الأفضل .
السؤال السابع: معنى كلمة "وأمره إلى الله" أي حكمه راجع إلى الله إن شاء عفا عنه وإن شاء عذبه.
السؤال الثامن: العلاقة بين قوله (ولا يأب كاتب أن يكتب) وقوله (ولا يضار كاتب).
أي إن أبى الكاتب أن يكتب مقدار الدين وميقاته كما علمه الله فإنه يلحق الضرر بالدائن والمدين فينتشر الظلم.
السؤال التاسع: في قوله تعالى: "إنما البيع مثل الربا" بيان لمنطق المرابين المعكوس.
وذلك بأن المرابين يستحلون ما حرم الله ويتعاملون به وكأنه تجارة أو عقد واجب التنفيذ , ويرون بأن الزيادة على رأس المال من باب الربح التجاري , حيث شبهوا البيع بالربا لشدة اعتقادهم أن الربا مباح.
السؤال العاشر:
أ)_ إذا كان الفعل مبنيا للمعلوم (يضارر) كان الضرر واقعاً من الكاتب أو الشاهد على الدائن أو المدين , وذلك بالتزوير في مقدار الدين أو ميقاته.
ب)_ إذا كان الفعل مبنيا للمجهول (يضارر) كان الضرر واقعاً على الكاتب أو الشهيد بإجباره على الكتابة ظلماً أو المشاهدة زور , مما يوقع الضرر عليه بأن يحل عليه غضب الله وعذابه يوم القيامة.
السؤال الحادي عشر:
1_ لأنه عليه الحق , وبإملائه يقر بالحق أمام صاحب الحق والشهود والكاتب , وهو المسئول عن سداد الدين في وقته.
2_ زيادة في الزجر , وتغليظ أمر الربا وأنه من عمل الكفار.
3_ لأن البيع فيه تبادل المنافع بين الناس وحرم الربا لأن فيه ضرراً على الفرد والمجتمع.
4_ أوثق وأقرب إلى العدل والبعد عن الشك والريبة.
5_ دعوة إلى الإخلاص والابتعاد عن الرياء.
6_ لأن في كتابته إحقاقاً للحق وإبعاداً للشك الباطل والتزوير , فإن لم يكن عدلاً مأموناً يوقع بأحد الطرفين إذا غير في مقدار الدين ومدته.
السؤال الثاني عشر:
أ)_ تبين الآية صورة المرابي يوم القيامة إذ يقوم كمن أصابه مس من الشيطان يتخبط ويسير على غير هدى كلما قام وقع وفي ذلك بيان لمدى ضلال المرابين وعدم اهتدائهم للطريق المستقيم.
ب)_ أي من يتصدق من ماله يبدو له أنه ينقص بسبب التصدق كما يصور له الشيطان ذلك , فيمنع ضعيف الأيمان من التصدق كي لا ينقص ماله , يبين الله في هذه الآية صورة الصدقة حيث إنها لا تنقص المال وإنما تزيده .
حل اسئلة المناقشة والتحليل :-
السؤال الأول:
أ- ( نعم )
ب- ( لا )
ج- (نعم)
د- (نعم)
هـ- (نعم)
و- (نعم)
ز- (لا )
السؤال الثاني: فئات الذين يأخذون أجرهم بغير حساب:
_ الذين ينفقون أموالهم سراً وعلانية. _ الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار _ الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة.
السؤال الثالث
_ يقومون من قبورهم كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس . _ يمحق الله اموالهم _ الحرب من الله.
السؤال الرابع:
دعا إلى الانتهاء عن التعامل بالربا, وترك ما بقي من الربا, التوبة إلى الله , أخذ رأس المال دون زيادة أو نقصان.
السؤال الخامس:
أسباب كتابة الدين قل أو كثر؛ - أقسط عند الله وأقرب للعدل - أثبت للشهادة وأعون على أدائها - عدم الوقوع في الشك.
السؤال السادس: الأمران هما: - الإمهال حتى يوسر- التسامح والتصدق بالمبلغ وهو الأفضل .
السؤال السابع: معنى كلمة "وأمره إلى الله" أي حكمه راجع إلى الله إن شاء عفا عنه وإن شاء عذبه.
السؤال الثامن: العلاقة بين قوله (ولا يأب كاتب أن يكتب) وقوله (ولا يضار كاتب).
أي إن أبى الكاتب أن يكتب مقدار الدين وميقاته كما علمه الله فإنه يلحق الضرر بالدائن والمدين فينتشر الظلم.
السؤال التاسع: في قوله تعالى: "إنما البيع مثل الربا" بيان لمنطق المرابين المعكوس.
وذلك بأن المرابين يستحلون ما حرم الله ويتعاملون به وكأنه تجارة أو عقد واجب التنفيذ , ويرون بأن الزيادة على رأس المال من باب الربح التجاري , حيث شبهوا البيع بالربا لشدة اعتقادهم أن الربا مباح.
السؤال العاشر:
أ)_ إذا كان الفعل مبنيا للمعلوم (يضارر) كان الضرر واقعاً من الكاتب أو الشاهد على الدائن أو المدين , وذلك بالتزوير في مقدار الدين أو ميقاته.
ب)_ إذا كان الفعل مبنيا للمجهول (يضارر) كان الضرر واقعاً على الكاتب أو الشهيد بإجباره على الكتابة ظلماً أو المشاهدة زور , مما يوقع الضرر عليه بأن يحل عليه غضب الله وعذابه يوم القيامة.
السؤال الحادي عشر:
1_ لأنه عليه الحق , وبإملائه يقر بالحق أمام صاحب الحق والشهود والكاتب , وهو المسئول عن سداد الدين في وقته.
2_ زيادة في الزجر , وتغليظ أمر الربا وأنه من عمل الكفار.
3_ لأن البيع فيه تبادل المنافع بين الناس وحرم الربا لأن فيه ضرراً على الفرد والمجتمع.
4_ أوثق وأقرب إلى العدل والبعد عن الشك والريبة.
5_ دعوة إلى الإخلاص والابتعاد عن الرياء.
6_ لأن في كتابته إحقاقاً للحق وإبعاداً للشك الباطل والتزوير , فإن لم يكن عدلاً مأموناً يوقع بأحد الطرفين إذا غير في مقدار الدين ومدته.
السؤال الثاني عشر:
أ)_ تبين الآية صورة المرابي يوم القيامة إذ يقوم كمن أصابه مس من الشيطان يتخبط ويسير على غير هدى كلما قام وقع وفي ذلك بيان لمدى ضلال المرابين وعدم اهتدائهم للطريق المستقيم.
ب)_ أي من يتصدق من ماله يبدو له أنه ينقص بسبب التصدق كما يصور له الشيطان ذلك , فيمنع ضعيف الأيمان من التصدق كي لا ينقص ماله , يبين الله في هذه الآية صورة الصدقة حيث إنها لا تنقص المال وإنما تزيده .