حل أسئلة القصيدة ( المناقشة والتحليل ) ص 18+19:
1. التقى الشاعر بالفتاة الإسبانية في مدخل قصر الحمراء في غرناطة .
-----------------------------
2. صفت الفتاة الإسبانية : العينان سوداوان ، الشعر الأسود الطويل ، الوجه ذو ملامح عربية ( جفونها كجفن بلقيس ، وجيدها كجيد سعاد ) .
----------------------------
3. سبب تساؤل الشاعر عن أصل الفتاه ( هل أنت إسبانية ) : لما فيها من ملامح عربية .
----------------------------
4. قصد الشاعر بقوله : " وصحت قرون أولى " : حكم بني أمية الذي استمر قرابة ثمانية قرون .
----------------------------
5. تذكر الشاعر عندما عرف أن الفتاة من إسبانيا : تذكر خيول بني أمية وأمجادهم ، تذكر دمشق ومنزله القديم ، تذكر ملامح المرأة العربية بما فيها من جمال .
---------------------------
6. سبب تعجب الشاعر من التاريخ : كيف بعد كل هذه المدة قد التقى بفتاة تحمل الملامح العربية في إشارة إلى حكم العربي والمسلمين لهذه الديار .
---------------------------
7. يرى الشاعر أن وجه الفتاه دمشقي لأنه رأى فيه جفون بلقيس وجيد سعاد .
----------------------------
8. أجاب الشاعر عندما سألت الفتاه عن دمشق أين تكون ؟ : إن دمشق موجودة في شعرها المنساب كالنهر ، وفي وجهها ذي الملامح العربية ، وفي فمها الدافئ كشمس بلاده ، وفي غرناطة وقصر الحمراء .
---------------------------
9. الصور التي رسمها الشاعر حينما سار مع الفتاة لتعرفه على الآثار : صور شعر الفتاة كسنابل القمح المتروكة دون حصاد . كما صورا لقرط التدلي على عنقها كشمعة مضيئة في ليلة الميلاد .كذلك صور نفسه بطفل تائه يحتاج من يدله على بيته .
--------------------------------
10. الجرحان اللذان أشار إليهما الشاعر : الأول- إنكار الغرب للحضارة الإسلامية . والثاني- خروج المسلمين من الأندلس .
------------------------------
11. الإعجاب الذي سيطر على الشاعر تجاه الفتاة : الإعجاب بجمالها ذي الملامح العربية . أما الاستغراب يتمثل في : أن كل ما في وجهها من ملامح عربية إلا أنها تستنكر فضل العرب على الحضارة الأوروبية .
12. الأحاسيس التي أشعر بها بعد دراستي القصيدة تتمثل في عواطف الشاعر:
* الإعجاب بالحضارة العربية الافتخار بأمجاد المسلمين .
* الحزن على خروج المسلمين من المدن التي فتحوها وما آلت إليه أحوالنا .
* السخط من إنكار الغرب للحضارة العربية الإسلامية .
----------------------------
13. ربط الشاعر بين غرناطة ودمشق : لأن دمشق مسقط رأسه وما فيها من معالم إسلامية تشبه ما في غرناطة من معالم .
-----------------------------
14. بنيت القصيدة على الحوار :
* الحوار الخارجي تجلى في الحديث الذي دار بينه وبين الفتاه في الأبيات 3+10+11+17
* الحوار الداخلي تجلى في حديث الشاعر مع نفسه في الأبيات 6+7+8+18+19+20
----------------------------
15. جمال التصوير :
* الشعر يلهث خلفها : صور شعر الفتاة بإنسان يركض في إشارة لطول شعرها .
* يتألق القرط الطويل بجيدها : صور القرط اللامع المتدلي على عنقها بشمعة مضيئة في ليلة الميلاد
* وورائي التاريخ كوم رماد : صور التاريخ بنار كانت صاعدة ثم خمدت وأصبحت كوما من الرماد
------------------------------
16. استخدم الشاعر أسلوب التقديم والتأخير في القصيدة :
*وفي غرناطة ميلادي : قدم المكان ( الخبر شبه الجملة ) على المبتدأ ( ميلادي ) للتركيز على المكان
* ورائي التاريخ : قدم المكان ( الخبر شبه جملة ) على المبتدأ ( التاريخ ) للتركيز على التاريخ الذي مضى دون عودة .
-------------------------------
17. يتجلى هدف الشاعر في القصيدة : التغني بأمجاد العرب والمسلمين والتذكير بها .
------------------------------
18. لا أرى تناقضا في قول الشاعر في البيتين 10و13 لأن في كلا البيتين إشارة لطول شعرها .وسواده الجميل ذي الملامح العربية .ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فائدة : الأسماء الممنوعة من الصرف : أسماء لا تنون ترفع بالضمة وتنصب بالفتحة لكنها : تجر بالفتحة نيابة عن الكسرة . والشاعر قد نون الأسماء الممنوعة من الصرف للضرورة الشعرية : وهي : غرناطة ، وأمية ، وبلقيس ، وسعاد ، وسنابل . ( الأصل في هذه الأسماء ألا تنون )
ا
1. التقى الشاعر بالفتاة الإسبانية في مدخل قصر الحمراء في غرناطة .
-----------------------------
2. صفت الفتاة الإسبانية : العينان سوداوان ، الشعر الأسود الطويل ، الوجه ذو ملامح عربية ( جفونها كجفن بلقيس ، وجيدها كجيد سعاد ) .
----------------------------
3. سبب تساؤل الشاعر عن أصل الفتاه ( هل أنت إسبانية ) : لما فيها من ملامح عربية .
----------------------------
4. قصد الشاعر بقوله : " وصحت قرون أولى " : حكم بني أمية الذي استمر قرابة ثمانية قرون .
----------------------------
5. تذكر الشاعر عندما عرف أن الفتاة من إسبانيا : تذكر خيول بني أمية وأمجادهم ، تذكر دمشق ومنزله القديم ، تذكر ملامح المرأة العربية بما فيها من جمال .
---------------------------
6. سبب تعجب الشاعر من التاريخ : كيف بعد كل هذه المدة قد التقى بفتاة تحمل الملامح العربية في إشارة إلى حكم العربي والمسلمين لهذه الديار .
---------------------------
7. يرى الشاعر أن وجه الفتاه دمشقي لأنه رأى فيه جفون بلقيس وجيد سعاد .
----------------------------
8. أجاب الشاعر عندما سألت الفتاه عن دمشق أين تكون ؟ : إن دمشق موجودة في شعرها المنساب كالنهر ، وفي وجهها ذي الملامح العربية ، وفي فمها الدافئ كشمس بلاده ، وفي غرناطة وقصر الحمراء .
---------------------------
9. الصور التي رسمها الشاعر حينما سار مع الفتاة لتعرفه على الآثار : صور شعر الفتاة كسنابل القمح المتروكة دون حصاد . كما صورا لقرط التدلي على عنقها كشمعة مضيئة في ليلة الميلاد .كذلك صور نفسه بطفل تائه يحتاج من يدله على بيته .
--------------------------------
10. الجرحان اللذان أشار إليهما الشاعر : الأول- إنكار الغرب للحضارة الإسلامية . والثاني- خروج المسلمين من الأندلس .
------------------------------
11. الإعجاب الذي سيطر على الشاعر تجاه الفتاة : الإعجاب بجمالها ذي الملامح العربية . أما الاستغراب يتمثل في : أن كل ما في وجهها من ملامح عربية إلا أنها تستنكر فضل العرب على الحضارة الأوروبية .
12. الأحاسيس التي أشعر بها بعد دراستي القصيدة تتمثل في عواطف الشاعر:
* الإعجاب بالحضارة العربية الافتخار بأمجاد المسلمين .
* الحزن على خروج المسلمين من المدن التي فتحوها وما آلت إليه أحوالنا .
* السخط من إنكار الغرب للحضارة العربية الإسلامية .
----------------------------
13. ربط الشاعر بين غرناطة ودمشق : لأن دمشق مسقط رأسه وما فيها من معالم إسلامية تشبه ما في غرناطة من معالم .
-----------------------------
14. بنيت القصيدة على الحوار :
* الحوار الخارجي تجلى في الحديث الذي دار بينه وبين الفتاه في الأبيات 3+10+11+17
* الحوار الداخلي تجلى في حديث الشاعر مع نفسه في الأبيات 6+7+8+18+19+20
----------------------------
15. جمال التصوير :
* الشعر يلهث خلفها : صور شعر الفتاة بإنسان يركض في إشارة لطول شعرها .
* يتألق القرط الطويل بجيدها : صور القرط اللامع المتدلي على عنقها بشمعة مضيئة في ليلة الميلاد
* وورائي التاريخ كوم رماد : صور التاريخ بنار كانت صاعدة ثم خمدت وأصبحت كوما من الرماد
------------------------------
16. استخدم الشاعر أسلوب التقديم والتأخير في القصيدة :
*وفي غرناطة ميلادي : قدم المكان ( الخبر شبه الجملة ) على المبتدأ ( ميلادي ) للتركيز على المكان
* ورائي التاريخ : قدم المكان ( الخبر شبه جملة ) على المبتدأ ( التاريخ ) للتركيز على التاريخ الذي مضى دون عودة .
-------------------------------
17. يتجلى هدف الشاعر في القصيدة : التغني بأمجاد العرب والمسلمين والتذكير بها .
------------------------------
18. لا أرى تناقضا في قول الشاعر في البيتين 10و13 لأن في كلا البيتين إشارة لطول شعرها .وسواده الجميل ذي الملامح العربية .ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فائدة : الأسماء الممنوعة من الصرف : أسماء لا تنون ترفع بالضمة وتنصب بالفتحة لكنها : تجر بالفتحة نيابة عن الكسرة . والشاعر قد نون الأسماء الممنوعة من الصرف للضرورة الشعرية : وهي : غرناطة ، وأمية ، وبلقيس ، وسعاد ، وسنابل . ( الأصل في هذه الأسماء ألا تنون )
ا